INDEX

العراق هو البلد الذي يشهد أسرع ارتفاع لعدد الإعدامات، وذلك وفقا لآخر تقرير لمنظمة العفو الدولية عن عقوبة الإعدام. والتحالف العالمي في مساهمته في الاستعراض القادم لوضع حقوق الإنسان في العراق أمام المتحدة، يدعو إلى وقف الإعدامات التعسفية

اجتمع في بيروت في أواخر شهر يناير/كانون الثاني مئاتٌ من الناشطين وخبراءُ وممثلون سياسيون لبنانيون من أجل توعية السلطات بقضية مناهضة عقوبة الإعدام وتنظيم جهودهم على المستوى الوطني.

بعد أسابيع من النقاش، تمكنت تونس مؤخرا من الحصول على دستور جديد. وفي رأي المناهضين لعقوبة الإعدام، لم تكن هناك أي مفاجأة في كون النص الذي صوتت له الجمعية الوطنية يُبقي على عقوبة الإعدام

تعبئة برلمانيين، ونشر تحقيق غير مسبوق عن عنابر الموت، وموقع جديد على شبكة الإنترنت: الحركة المناهضة لعقوبة الإعدام في المغرب تأخذ بعدا جديدا

السفير العراقي في باريس يستقبل التحالف العالمي لمناهضة عقوبة الإعدام في وقت تُنفذ فيه الإعدامات في بلاده بوتيرة عالية.

بمناسبة نشر التحقيق الذي يحمل عنوان “مدفونون وهم أحياء. دراسة عن عقوبة الإعدام في تونس”، يقدم السيد نيكولا براي، المسئول عن أعمال جمعية “معا لمناهضة عقوبة الإعدام” في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، هذه الدراسة التي أنجزت في شهر ديسمبر/كانون الأول 2012.

شاركت السيدة أوغاريت يونان في تأسيس الجمعية اللبنانية للحقوق المدنية، وهي جمعية انضمت مؤخرا للتحالف العالمي. تستعرض هنا حالة عقوبة الإعدام والتقدم الذي أحرز في لبنان في النضال من أجل إلغاء عقوبة الموت.

وقَّع نحوُ 180 نائبا من مشارب سياسية مختلفة على النص التأسيسي لشبكة “برلمانيون وبرلمانيات ضد عقوبة الإعدام”، وتعهدوا بعمل تشريعي متواصل لتحقيق تقدم نحو إلغاء عقوبة الموت.

توصل تقرير “انظروا إلينا بعين الرحمة: الأحداث على ذمة الإعدام في اليمن” الصادر في 30 صفحة إلى أن 22 شخصاً على الأقل قد حُكم عليهم بالإعدام رغم أدلة على أنهم كانوا تحت سن 18 عاماً وقت وقوع الجرائم التي يُحاسبون عليها. على مدار السنوات الخمس الأخيرة أعدمت السلطات اليمنية ما لا يقل عن 15 شاباً وفتاة قالوا إنهم كانوا تحت 18 عاماً وقت وقوع الجرائم.

أثار المناضلين الدوليين لإلغاء عقوبة الإعدام المجتمعين في المغرب الاضطرابات والتحولات الراهنة في المنطقة والأمل الذي تولد عنها بشأن النضال ضد عقوبة الإعدام.